www.dareenaqrabawi.my-goo.com
اهلآ بكم في منتدانا الغالي نحن نتمنى ان تكون عضو من اعضائنا وان تسجل معنا وان كنت من اعضائنا فتفضل بالدخول والمساعدة في نشأة منتدانا الغالي
www.dareenaqrabawi.my-goo.com
اهلآ بكم في منتدانا الغالي نحن نتمنى ان تكون عضو من اعضائنا وان تسجل معنا وان كنت من اعضائنا فتفضل بالدخول والمساعدة في نشأة منتدانا الغالي
www.dareenaqrabawi.my-goo.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.dareenaqrabawi.my-goo.com

A SMILE can take you miles
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فوائد منوعة من كتب التفسير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دارين العقرباوي
المدير العام
المدير العام
دارين العقرباوي


الجنس : انثى
المهنة : فوائد منوعة من كتب التفسير Studen10
مزاجي اليوم : فوائد منوعة من كتب التفسير Storm_19
البلد : فوائد منوعة من كتب التفسير 28sq4j10
my mms : فوائد منوعة من كتب التفسير 299xeb10
البيانات : ****
عدد المساهمات : 624
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
العمر : 29

فوائد منوعة من كتب التفسير Empty
مُساهمةموضوع: فوائد منوعة من كتب التفسير   فوائد منوعة من كتب التفسير I_icon_minitimeالخميس أغسطس 05, 2010 10:34 am

قال سفيان بن عيينة -رحمه الله- : إنما آيات القرآن
خَزائن ، فإذا دَخَلْتَ خِزانة فاجْتَهِد أن لا تَخْرُج منها حتى تَعْرِف
ما فيها .
تعالوا بنا إذا ندخل بعض هذه الخزائن لنعرف محتواها و نقطف منه الفائدة !



(وإن من شيء إلا عندنا خزائنه ‏) ‏ متضمن لكنز من الكنوز وهو أن كل شيء لا
يطلب إلا ممن عنده خزائنه ومفاتيح تلك الخزائن بيده ‏.‏ وأن طلبه من غيره
طلب ممن ليس عنده ولا يقدر عليه.




{ يا يحيى خذا الكتاب بقوة } هذا قول الله تعالى للغلام بعد بلوغه ثلاث
سنين أمره الله تعالى أن يتعلم التوارة ويعمل بها بقوة جد وحزم ( أيسر
التفاسير للشيخ أبو بكر جابر الجزائري )
إذا كان هذا أمر الله لبي من الأنبياء و في صباه بالتمسك بالكتاب و العمل
به فكيف بنا نحن ..




قال ابن جُزي في التفسير :
(لَهَا مَا كَسَبَتْ) أي من الحسنات ، (وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ) أي من
السيئات ، وجاءت العبارة بـ(لها) في الحسنات ، لأنها مما يَنْتَفِع العبد
به ،وجاءت بـ (عليها) في السيئات لأنها مما يَضُر بالعبد ، وإنما قال في
الحسنات : (كَسَبَتْ) ، وفي الشرّ : (اكْتَسَبَتْ) ؛ لأن في الاكتساب ضَرْب
من الاعْتِمال والمعالجة حسبما تقتضيه صيغة افْتَعَل ، فالسيئات فاعلها
يَتكلّف مُخَالَفة أمْرِ الله ويَتَعَدّاه ، بِخِلاف الحسنات فإنه فيها على
الجادَّة من غير تَكلّف ، أو لأن السيئات يَجِدّ في فعلها لميل النفس
إليها ، فجُعِلت لذلك مكتسبة ، ولما لم يكن الإنسان في الحسنات كذلك
وُصِفَت بما لا دَلالة فيه على الاعتمال .





قال يزيد الرقاشي عند قوله ( فَقُولا لَهُ قَوْلا لَيِّنًا ) : يا مَن
يَتَحَبّب إلى مَن يُعَادِيه ، فكيف بمن يَتَوَلاّه ويُنَادِيه ؟





( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ )

يخبر رب العزة والجلال -سبحانه وتعالى- عن حال المحتضر من الكافرين أو
المفرطين في حق الله -جل ذكره-، وأنهم يتمنون عند نزول الموت به، ويسألون
أن يعودوا مرة أخرى إلى دار الدنيا


ما وجه الجمع في قول الله -تبارك وتعالى-:﴿رَبِّ ارْجِعُونِ﴾ ولم يقل: رب
ارجعني؟ لأن الحديث والكلام عن المفرد ﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴾ ذكر بعض العلماء أجوبة على ذلك تنحصر
في ثلاثة أمور:

الأمر الأول: وهو أظهرها والله أعلم: أنه جمع تفخيماً وتعظيماً للمخاطب ألا وهو رب العزة والجلال -سبحانه وتعالى-

وقيل: وجه الجمع هنا للتكرار، جاء ضمير الجمع لإرادة التكرار، وكأنه قال: رب ارجعني ارجعني ارجعني

وقيل: الجمع هنا جاء لأنه يخاطب أو يطلب ذلك من الملائكة وأن قوله ﴿رَبِّ﴾ توسل إلى الله -عز وجل- وطلب منه







{ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ ٱلْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوۤاْ أَنَّهُمْ هُمُ ٱلْفَآئِزُونَ }


قال الشيخ أبو بكر الجزائري في أيسر التفاسير : إني جزيتهم اليوم
بصبرهم على طاعتنا مع ما يلاقون منكم من اضطهاد وسخرية. { أنهم هم الفائزون
} برضواني في جناتي لا غيرهم.
من هداية الآيات : فضيلة الصبر ولذا ورد أن منزلة الصبر من الإيمان كمنزلة الرأس من الجسد.








قال الأستاذ أبو إسحاق : صَحِبَ ذو النون الحوتَ أياما قلائل فإلى يوم
القيامة يقال له : ذو النون ، فما ظنك بعبدٍ عَبَدَه سبعين سنة ؛ يَبْطُل
هذا عنده ؟ لا يُظَنّ به ذلك .







حكى الأصمعي قال : سمعت جارية أعرابية تُنشد وتقول :

أستغفر الله لذنبي كله = قتَلتُ إنسانا بغير حِلّـه
مثل غزال ناعم في دلِّه = فانتصف الليل ولم أصَلِّه


فقلت : قاتلك الله ما أفصحك !


فقالت : أوَ يُـعَـدّ هذا فصاحة مع قوله تعالى : (وَأَوْحَيْنَا إِلَى
أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي
الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ
وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) ؟ فجمع في آية واحدة بين أمرين ونهيين
وخبرين وبِشارتين .









قال تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا
حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) .
قال الإمام القرطبي في التفسير : هذه الآية من جوامع الدعاء التي عَمّت
الدنيا والآخرة . قيل لأنس : أدعُ الله لنا . فقال : اللهم آتنا في الدنيا
حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . قالوا : زِدْنا . قال : ما تريدون ؟
قد سألت الدنيا والآخرة .







قال ابن عباس : ما رأيت قوما خيرا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ؛ ما
سألوه إلا عن ثلاث عشرة مسألة ، كلهن في القرآن (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ) ، (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ) ،
(وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى) ، ما كانوا يَسْألون إلا عما يَنفعهم .





قال ابن عبد البر : السؤال اليوم لا يُخاف منه أن يَنْزِل تحريم ولا تحليل
من أجله ، فمن سأل مُستفهِماً راغبا في العلم ، ونَفْي الجهل عن نفسه ،
باحثاً عن معنى يَجِب الوقوف في الديانة عليه ، فلا بأس به ؛ فشفاء العِيّ
السؤال ، ومن سأل مُتعنتاً غير مُتَفَقِّه ولا مُتعلِّم فهو الذي لا يَحِلّ
قليل سؤاله ولا كَثِيرِه . اهـ .



بهذا يتبيَّن خطأ بعض الناس حينما يُريد أن يسأل عالِما فيُقال له :
(لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ ) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dareenaqrabawi.yoo7.com
 
فوائد منوعة من كتب التفسير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.dareenaqrabawi.my-goo.com :: الثقافة العامة :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: